كتبت: شيرين شمس

بالامس القريب استيقظت قريه الجماليه، التابعة لمركز الحسينية، علي خبر بشع وهو سقوط احد اطفالها في بلاعات الصرف الصحي، وفورا قام المسئولين عنه بتغطيه كل البلاعات.

والآن اكثر من بلاعه مفتوحه في مدخل القريه، وهو طريق لطلاب المدارس، فهل ممكن ان نصمت ونغمض العين حتي نستيقظ علي نفس الخبر مره اخري، نرجو سرعه الاستجابه من السيد رئيس المركز المحاسب على الصنادلي.

 كتبت: نهى سعد زغلول

شقيقتان من قرية طوخ القراموص، التابعة لمركز أبوكبير، أختبرهم الله بفقدان البصر، وبالرغم من أن والدهم ضعيف البصر لدرجة يكاد يكون كفيف، ويعمل إداري بالتربية والتعليم، لكنهم أكملوا تعليمهم، حتى حصلت أسماء أحمد، على ليسانس آداب وتربية علم نفس عام 2016، وفاطمة أحمد حصلت على ليسانس آداب وتربية قسم اجتماع.

ولم يكتفوا بذلك، بل حاولوا تحسين مستواهم التعليمي، فحصلوا على دورات في الكمبيوتر ولغات، بأفضل مراكز التدريب المعتمدة، فأصبح أسماء وفاطمة، نموذج للعزيمة والإصرار، وبقي لهم حلم أن يلتحقوا بوظيفة في تخصصهم، يستطيعون بها مساعدة أسرتهم المحدودة الدخل، وخدمة وطنهم الذي أعطاهم الفرصة للتعليم، ولتحقيق ذاتهم وهم من ذوى الهمم، ولم يشعروا يوماً بنقص.

وتتمنى أسماء وفاطمة أن يتاح لهم الفرصة لمقابلة، الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، الذى يفتح بابه أمام الجميع، لكى يحقق حلمهم في العمل، وخدمة وطنهم مصر ومساعدة أسرتهم. 

كتبت: رحمة النجار

أرسل إلينا العديد من أهالي قريه سنهوا، التابعه لمركز منيا القمح، للمرة الثانية، شكوى بخصوص تواجد وانتشار القمامه بكثره أمام البيوت، ولا نجد أي تحرك من الوحدة المحليه، ومسئولين البيئه بها، مما يؤدي لظهور قوارض وحشرات وفئران، وهو موضح بالصور.

ويؤدى لأنتشار الأمراض، والخوف من هلاك المحاصيل الزراعية ، والمخزون بالمنازل من هذه القوارض، لذا نرجو تحرك سريع من المسئولين.

كتبت: نهى سعد زغلول

فى رد فعل فورى من الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية ، على نشر موقع جريدة الشرقية، بقلم الزميلة هنا البطران.

أستغاثة لمحافظ الشرقية من مزلقان الموت بالكوبرى الجديد

أرسل الدكتور غراب عبر الواتس رداً على الأستغاثة، “لقد تم الانتهاء من إجراءات التعاقد مع شركة لتطوير مطالع كباري المشاه لسهولة الاستخدام ثم غلق السور فورا ان شاء الله” وأستكمل  محافظ الشرقية ” إن شاء الله الكوبري يليق بالناس”.

جزيل الشكر للدكتور ممدوح غراب، على متابعة موقعنا وسرعة الرد،  وفقه الله

كتبت: هنا البطران

تقدم أهالى منطقة الكوبري الجديد، بنداء واستغاثه إلى الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، وكل المسؤولين بمحافظة الشرقية، أرواح المواطنين في خطر ، وذلك بسبب مزلقان أبوعميرة تحت الكوبرى الجديد، بجوار شارع الحمام ، حيث أن  الفتحة للمرور لا تتجاوز المتر تقريبا، للمرور ما بين الصاغة والزراعة ، وهو ممر ضيق جدا يصل بين حلقة السمك وحسن صالح ، يمر به الآلاف يوميا إن لم أكثر من ذلك ، ويجلس به المئات من الباعة ،والقطار  يمر بسرعته العادية، مما يسبب في سقوط ضحايا تحت القطار، ومن فترة توفت عائله كامله، عند اندفاع المارة مع مرور القطار، وهى ليست الأخيرة،

الرجاء من الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، سرعة الاستجابة وغلق هذه الفتحة نهائيا بالطوب، وإعادة تشغيل واستخدام كوبري المشاة العلوى، ووضع رقابة به من ضباط المرور اولا لتوجيه المواطنين المرور منه، وثانيا والأهم للأمان، حيث يستغل الكوبري العلوي، مجموعة من الشباب متعاطي المخدرات والمتسولين، مما يرهب المواطنين من السيدات والبنات المرور به، خوفا مما قد يحدث من هذه الفئه من الشباب،

كتب: محسن غانم

أستجاب الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، بصورة فورية للشكوى التى تقدم بها أهالى المجفف، لسرقة المواشةى بالقرية، تحت عنوان

استغاثة من أهالي المجفف بديرب نجم بالمحافظ ومدير الأمن

وذكر أهلى المجفف، على صفحات التواصل الإجتماعى، “شكروتقدير وعرفان لسيادة الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية على اهتمامه بشكوانا فقد تم صباح اليوم الإتصال من مكتب المحافظ على أخذ بيانات بحالة السرقة الأخيرة بالقرية من الإسم ورقم البلاغ والرقم القومي ولكن بكل أسف الناس مبلغتش ولم يتم عمل محضر يثبت حالة السرقة.

وسوف يتابع موقع جريدة الشرقية، تطورات الحادث حتى يتم القبض على اللصوص، وكل الشكر من إدارة جريدة الشرقية، إلى الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية على سرعة الأستجابة، وذلك ليس بجديد على الدكتور ممدوح غراب.

تقدم أهالي قرية المجفف مركز ديرب نجم، باستغاثة عاجلة للمحافظ الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، واللواء عاطف مهران، مدير أمن الشرقية، ورجال الداخلية بمركز شرطة ديرب نجم، بسبب انتشار ظاهرة سرقة المواشي بالقرية.

حيث انتشرت عصابات سرقة المواشي بالقرية، حيث تكررت السرقة لأكثر من خمسة مرات، في غضون شهرين وذلك تحت تهديد السلاح، سواء الأسلحة البيضاء أو النارية، ونناشد المسئولين لوضح حل فورى لهذه الكارثة، التي تسبب الخوف والفزع لجميع أهالي القرية.