كتب: محسن غانم
تحقيقات وتقارير
الانتهاء من تنفيذ ١٩ ألف و ٢٥٥ مشروع بقيمة ٣ مليارو ٢٤٦ مليون و٤٢١ ألف جنيه بالشرقية
كتبت: نهى سعد زغلول
سرقة رمال مدينة العاشر من رمضان بما يتجاوز 150 مليون جنية وتدمير فرص التوسع
كتبت: نهى سعد زغلول
مدينة العاشر من رمضان التابعة لمحافظة الشرقية، من أكبر المدن الصناعية فى مصر، تم البدء فى انشائها عام 1977 بقرار جمهورى، ومازالت خطة التوسع مستمرة بعمل أحياء جديدة، يتم بيع الأراضى للمواطنين ، للبناء عليها سواء مبانى سكنية أو مصانع، حيث يتم توصيل الرصف والمرافق للمنطقة وتسليمها للمواطنين.
سيطرت على المناطق المتاخمة لأحياء العاشر الآهله بالسكان، بعض الأشخاص المعرفون بالاسم للسكان، وذلك منذ ثلاث سنوات، يقومون بتجريف الرمال وبيعها على أعماق سحيقة، يصعب بعدها البناء فى هذه المناطق، وهى مناطق فى خطة توسع المدينة، حيث قاموا بتجريف احياء من الرمال وعندما حضر المواطنين لاستلام أرضهم من جهاز العاشر من رمضان، لم يتسلموا الارض لانها لا تصلح للبناء، وقام جهاز العاشر بردمها مرة آخرى، مما كلف الدولة مبالغ طائلة، لتسليم الأرض للمواطنين.
وبالرغم من القبض على أحد هؤلاء اللصوص، وجارى التحقيق معه منذ عام، لم يتوقفوا عن تجريف الأرض وسرقة الرمال، بل زاد الأمر بشكل كبير، حيث يقومون حاليا بتجريف المجاورة 44 وهو خلف المجاورة 30 بينهم الطريق المرصوف، حيث قاموا بالحفر وتجريف اربع جور، حيث يقومون بالعمل من بعد العصر حتى الصباح ، ويقومون يوميا بتحميل 150 جرار وسيارات من الرمال، ويتم نقلها إلى اماكن البناء فى المجاورة 29، وباقي احياء العاشر من رمضان، وفى مركز أبوحماد ومدينة القرين وبلبيس، ويتم تشوين الرمال تحت التيار العالى الموجود بالحى 13 بالعاشر من رمضان.
وعلى الرغم من مطاردة القوات لهم من جيش وشرطة، ولكنهم يفرون لانهم وضعوا مراقبين فى عدة مناطق فى ميدان الطيارة بمدخل بلبيس، وفى الحى 29، وعند أول طريق رمسيس، لابلاغهم بتوجه اى قوات للقبض عليهم.
والجدير بالذكر أن الوضع غاية فى الخطورة، وقد يقضى على التوسع فى العاشر، بل وعمق الحفر إلى 50متر يمثل خطورة داهمه على المبانى المجاورة، والبنية التحتيه من مرافق وخلافه، وقد قاموا بحفر 100 متر عرض، و600 متر طول، بمساحة حوالى 15 فدان، يتم بيع الرمال بالجرار يحمل 60 متر رمال بمبلغ 2000 جنية، والسيارات العادية بمبلغ 1000 جنية، وبحسبه بسيطة قد باعوا من ارض العاشر حتى الآن بمبلغ 150 مليون جنية، واذا لم يتم مواجتهم بقوة وووقف هذا التجريف والسرقة، سوف تحدث كارثة فوق المتوقع.
280 معلمة بمحو الأمية يطالبن محافظ الشرقية وهيئة تعليم الكبار والتربية والتعليم بتنفيذ حكم تعيينهم منذ عام 2021
كتبت: نهى سعد زغلول
قضت المحكمة الإدارية بالشرقية خلال عام 2021، حينها برئاسة المستشار أحمد رمضان محمد درويش نائب رئيس مجلس الدولة ورئيس المحكمة، وعضوية كلا من المستشار محمد إبراهيم محمد الطنطاوي وكيل مجلس الدولة، والمستشار عبدالرحمن صابر عبدالرحمن نائب بمجلس الدولة، وحضور المستشار السيد محمد عبدالعليم مفوض الدولة، وسكرتارية تامر محمد عبدالحميد أمين السر.
في الدعاوى المقامة من 280 معلمة، يعملن بهيئة تعليم الكبار بالشرقية (محو الأمية)، ضد محافظ الشرقية، ورئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، ومدير الهيئة العامة لتعليم الكبار بالشرقية، ومدير مديرية التربية والتعليم بالشرقية، ووزير التربية والتعليم، ووزير المالية، بصفاتهم.
وذكر المدعيين في دعواهم، أنهن تعاقدن مع هيئة تعليم الكبار، وأنها امتنعت عن إدراجهن ضمن من تم تعديل الشكل التعاقدي لهم على بند 2/3 أجور موسميين، وحيث إنها قضوا أكثر من ثلاث سنوات، فمن ثم فإنهن يستحقون تعديل الشكل التعاقدي طبقاً لأحكام المادة 73 من قانون الخدمة المدنية الصادر بالقانون رقم 81/ 2016، إلا أن الجهة الإدارية امتنعت عن ذلك الأمر الذي حدا بهن على إقامة دعواهم للحكم لهن بالطلبات السالفة.
وتداولت الدعوى أمام هيئة مفوضي الدولة على النحو الثابت بمحاضر الجلسات، وأودعت تقريرا مسببا برأيها القانوني فيها، وتداولت الدعوى بجلسات على النحو الثابت بمحاضرها، وقررت المحكمة إصدار الحكم.
وحكمت المحكمة بقبول الدعوى شكلاً وفي الموضوع بإلغاء قرار جهة الإدارة السلبي بالامتناع عن نقل تعاقد المدعية إلى البند 2/3 أجور موسمين بالباب الأول أجور بموازنة الهيئة العامة لتعليم الكبار مع ما يترتب على ذلك من آثار وألزمت الجهة الإدارية المصروفات.
محافظ الشرقية يستقبل الشيخ كامل مطر رئيس مجلس القبائل العربية والعائلات المصرية
كتب: محمود عمر هاشم
التقى الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، الشيخ كامل مطر رئيس مجلس القبائل العربية والعائلات المصرية، في حضور الدكتور احمد عبد المعطي، والمهندسة لبني عبد العزيز نائبي المحافظ ،والمهندس محمد الصافي سكرتير عام المحافظة، والمستشار محمد مجاهد رئيس هيئة مكتب محافظة الشرقية، بمجلس القبائل العربية، والمستشار أحمد عيسي رئيس لجنة التنظيم، والشيخ سليمان الحويطي رئيس هيئة مكتب محافظة الإسماعيلية، والمهندس هاني الجد نائب رئيس هيئة مكتب الشرقية، والنائب حاتم عبد العزيز عضو مجلس النواب، وذلك لمناقشة الاستعدادات اللازمة لتنظيم مهرجان الشرقية للخيول العربية الاصيلة والهجن.
رحب المحافظ بزيارة أعضاء المجلس مشيدًا بدوره ومواقفه المساندة لدعم الدولة المصرية ومؤسساتها وقيادتها السياسية مثمنا دور كل الجهات الشريكة التي تقدم خدماتها علي أرض المحافظة وتساهم في تحقيق التعاون والترابط بين مختلف الفئات المصرية.
أكد محافظ الشرقية أن المحافظة تُعد من المحافظات الرائدة فى سباقات الهجن والخيول العربية الأصيلة حيث ينتشر بين ربوعها الكثير من القبائل البدوية التي تربى وتنتج أعداد كبيرة من الهجن والخيول ذات الأصول العربية الخالصة والتي لها دور هام في تدعيم صناعة السياحة الصحراوية والرياضية وذلك من خلال تنظيم وإقامة مهرجانات سباق سنوية على أرضها تجذب أعدادًا كبيرة من محبى الرياضة الصحراوية من الدول العربية.
ومن جانبه أعرب الشيخ كامل مطر رئيس مجلس القبائل العربية والعائلات المصرية عن امتنانه لاستقبال محافظ الشرقية له اليوم مؤكدًا جاهزية المجلس لدعوة المحافظات الحدودية للمشاركة في مهرجان الشرقية للخيول العربية لما يمثله هذا المهرجان من أهمية خاصة فهو يقع علي أرض محافظة الشرقية والتي تعد مهبط كل القبائل العربية فهي تضم أكثر من 35 قبيلة عربية جميعها قبائل مصرية بالإضافة الي قبائل الامازيغ غير المصرية وكذلك تضم العائلات ذات الأصول العربية فهي البوابة الشرقية لمصر وتمثل نبراسا للعائلات العريقة فقد كانت نقطة مسار القبائل العربية في رحلتها للوصول إلى ارض سيناء.
وأضاف رئيس مجلس القبائل العربية والعائلات المصرية ان المجلس علي استعداد لتوفير كافة أوجه الدعم اللوجستي للمهرجان بالإضافة الي توفير قوافل غذائية وعلاجية للمواطنين بالقري البعيدة علي أرض المحافظة إيمانًا بالمسئولية المجتمعية الملقاة على المجلس وللمساهمة فى تخفيف العبء والمعاناة على كاهل المواطنين البسطاء.
كتب: محسن غانم
لتحصيل المتأخرات ورفع الوصلات الخلسة، التي يلجأ إليها البعض هرباً من إتباع الإجراءات القانونية، أو لسرقة المياه، أو الاستفادة من خدمة الصرف الصحي دون سداد المستحقات.
وأسفرت الحملة عن تحرير 17 محضر تعدي على شبكات مياه الشرب والصرف الصحي، وتحرير 4 محاضر لحالات مخالفة لشروط التعاقد، وتركيب عدادات مسبقة الدفع، وتم تحصيل نسبة كبيرة من المتأخرات الخاصة بالمشتركين والتي بلغت 50 ألف جنيه.
محافظ الشرقية يطمئن على توافر المواد البترولية بمحطات الوقود وإلتزام أصحابها بالتسعيرة المعلنة
كتبت: نهى سعد زغلول
الطقس غدآ الأثنين: استمرار الأجواء الغائمة علي معظم الانحاء يتساقط منها أمطار عشوائية
كتبت:فاطمة عبدالعزيز
تنفيذ ١٧ ألف و ٨٤٠ مشروع للشباب بالشرقية بتكلفة ٢ مليار و ٩٤٠ مليون و ١٤٩ ألف جنيه ضمن مبادرة ” مشروعك “
كتبت: نهى سعد زغلول
خبير إعلام تربوى : التغيرات المناخية تهدد الأمن الإقتصادى والإجتماعى العالمى
كتب : تامر دياب
الدولة تتخذ إجراءات مكثفة لدعم الثقافة البيئية
الإحتباس الحرارى يدمر صحة الإنسان والأمن الغذائى وموارد المياه والمناطق الساحلية
صرح محمد صقر خبير الإعلام التربوى أن هناك جهوداً من وزارة التربية والتعليم لدعم الدولة فى إستعدادها لمؤتمر المناخ الشهر المقبل وذلك من خلال البرنامج التدريبى لدعم مهارات المعلمين فى تنمية الوعى الطلابى بالتغيرات المناخية فى ضوء متطلبات التنمية المستدامة .
وأضاف محمد صقر :” أنه تحت رعاية عبد العظيم القادري مدير إدارة فاقوس التعليمية بمحافظة الشرقية ووكيلى الاداره محمد درهوس و دعاء جابر عقدت سلسلة الدورات التدريبية والتثقيفية حول معلومات يتم تداولها بشدة السنوات الأخيره وكانت تلقى صعوبة لدى الطلاب والمواطنين التى شملت شرح مصطلحات التغيرات المناخية وظاهرة الإحتباس الحرارى والزيادة السكانية والبصمة المائية وتلوث المياه وتحلية المياه والطاقة المتجدده والإحتباس الحرارى والمرونة المناخية والطاقة النظيفة والتكيف مع المناخ والسلسلة الغذائية.
وأشار محمد صقر:” أن هناك العديد من الرسائل حرصت الدورات التدريبة على إيصالها للمعلمين لنقلها إلى الطلاب فى المدارس وخاصة الأثار الإجتماعية والإقتصادية لتغير المناخ حيث تفرض الضغوطات المناخية مخاطر إجتماعية وإقتصادية متعددة على صحة الإنسان والأمن الغذائى وموارد المياه والمناطق الساحلية كما تتأثر أنشطة ومجالات وقيم أهم القطاعات الإقتصادية وتمتد أثار تغيير المناخ إلى التأثير على الوظائف وسبل العيش والإعالة مما يؤدى إلى الهجرة البيئية .
وأشار صقر :” أن هناك خطط تدعمها الدولة للحد من تأثيرات التغيرات المناخية على البيئة منها رفع الوعى البيئى لدى الرأى العام وتشجيع المواطنين على المشاركة فى حماية البيئة و تنقية الملوثات قبل أن تنتشر فى الغلاف الجوى وتقليل إستخدام النفط كمصدر أساسى للطاقة.
وأكمل محمد صقر خبير الإعلام التربوى :” أنه يجب أيضاً ترشيد إستهلاك الطاقة وتطوير تكنولوجيا مصادر الطاقة النظيفة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ومساقط المياه والمد والجذر والطاقة النووية مع خفض وتيرة القضاء على الغابات ومساعدة الدول النامية على إنبعاث غاز ثانى أكسيد الكربون .
ويضيف : أن من الجهود المهمة أيضاً إبتكار مصانع وألات صديقة للبيئة والمشاركة فى المؤتمرات والإتفاقيات العالمية للحد من إنبعاثات ملوثات الغلاف الجوى مع دعم إجراء الدراسات والبحوث المتعلقة بتطوير مصادر الطاقة النظيفة وترشيد إستهلاك المياه والإهتمام بالمحاصيل قليلة لإستهلاك للمياه وكذا إعادة تدوير وإستخدام المياه فى الرى التقليدية .
وأكد صقر :” أن هناك إهتماماً كبيراً من الدولة بدعم قيادات المؤسسات التعليمية فى مواجهة التغيرات المناخية وذلك من خلال تخطيط وتنمية برامج تنمية مهنية للقيادات والمعلمين والعاملين فى التربية والتعليم للتوعية بظاهرة التغيرات المناخية وأسبابها وسبل مواجهتها وتخطيط وتنفيذ برامج وأنشطة توعوية طلابية للتوعية بقضية التغيرات المناخية والبحوث المتعلقة بتطوير مصادر الطاقة النظيفة وترشيد إستهلاك المياه والإهتمام بالمحاصيل قليلة لإستهلاك للمياه وكذا إعادة تدوير وإستخدام المياه فى الرى التقليدية .
وأكد صقر :” أن هناك إهتماماً كبيراً من الدولة بدعم قيادات المؤسسات التعليمية فى مواجهة التغيرات المناخية وذلك من خلال تخطيط وتنمية برامج تنمية مهنية للقيادات والمعلمين والعاملين فى التربية والتعليم للتوعية بظاهرة التغيرات المناخية وأسبابها وسبل مواجهتها وتخطيط وتنفيذ برامج وأنشطة توعوية طلابية للتوعية بقضية التغيرات المناخية فمن الضرورى دمج قضية التغيرات المناخية قى المناهج الدراسية لمختلف مراحل التعليم قبل الجامعى بما يتلائم مع العمر العقل والزمنى للطلاب .
وشدد :” أن هناك حرصاً على التعاون بين الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدنى العاملة فى مجال التوعية بقضية التغيرات المناخية والعمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة سواء على المستوى الدولى المتمثلة فى أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة أو على المستوى المحلى والمتمثلة برؤية مصر 2030.
وأكد محمد صقر:” أن الدولة حريصة أيضاً على تبادل الخبرات مع الدول الأخرى فى مجال التوعية بقضية التغيرات المناخية وطرح وتعميم مسابقات طلابية تهدف إلى توعية الطلاب بقضية التغيرات المناخية .