تحقيق مصور / أسماء سعيد
** ألم تطل ثورة الطرق مثل هذا الطريق …؟
** أليس من يستخدمون هذا الطريق بشر كما كل البشر الذين تحترمهم الحكومة …؟
** أليس من حق اهالى مركز مشتول السوق أن يتنقلوا في أمان هم وأبناؤهم الذين يحرثون الطريق ذهابا وعودة لقضاء حوائجهم ولمواصلة حياتهم التعليمية ..؟
… يا أيها السادة المسئولين بلا مسئولية … يا سدنة القرار .. أيها القابعون على المقاعد الوثيرة تهيمون تيها في أجواء التكييفات بعيدا عن غبار الغلابة وطلبات المساكين ..ألا ترون مثل هذه المؤهلات لكوارث حدث منها النذر اليسير ونحن في مرحلة الولوج إلى الطامات الكبرى …
** طريق منيا القمح / مشتول السوق مرورا بكوبري أبو طبل ومفارق سنهوت يعطيكم الإنذار الأخير قبل الزلزال الأعظم … الطريق لايصلح لسير السيارات ولا لنقل الطلبة والموظفين والحوادث التي جرت وراح ضحيتها العديد من الأرواح البشرية تطلق صافرات الإنذار بكارثة كبرى … تحركوا قبل أن تكون ..
** الطريق يحتاج إلى تسوية وإعادة رصف نظرا لما فيه من تكسير وتعرجات خطيرة تؤدى إلى تعويم السيارات أثناء السير مما يؤدى بدوره إلى العديد من الحوادث …إنها صرخة اهالى مركز مشتول السوق من اجل الحفاظ على حياتهم وحيات ذويهم … تحركوا قبل فوات الأوان .
** ألم تطل ثورة الطرق مثل هذا الطريق …؟
** أليس من يستخدمون هذا الطريق بشر كما كل البشر الذين تحترمهم الحكومة …؟
** أليس من حق اهالى مركز مشتول السوق أن يتنقلوا في أمان هم وأبناؤهم الذين يحرثون الطريق ذهابا وعودة لقضاء حوائجهم ولمواصلة حياتهم التعليمية ..؟
… يا أيها السادة المسئولين بلا مسئولية … يا سدنة القرار .. أيها القابعون على المقاعد الوثيرة تهيمون تيها في أجواء التكييفات بعيدا عن غبار الغلابة وطلبات المساكين ..ألا ترون مثل هذه المؤهلات لكوارث حدث منها النذر اليسير ونحن في مرحلة الولوج إلى الطامات الكبرى …
** طريق منيا القمح / مشتول السوق مرورا بكوبري أبو طبل ومفارق سنهوت يعطيكم الإنذار الأخير قبل الزلزال الأعظم … الطريق لايصلح لسير السيارات ولا لنقل الطلبة والموظفين والحوادث التي جرت وراح ضحيتها العديد من الأرواح البشرية تطلق صافرات الإنذار بكارثة كبرى … تحركوا قبل أن تكون ..
** الطريق يحتاج إلى تسوية وإعادة رصف نظرا لما فيه من تكسير وتعرجات خطيرة تؤدى إلى تعويم السيارات أثناء السير مما يؤدى بدوره إلى العديد من الحوادث …إنها صرخة اهالى مركز مشتول السوق من اجل الحفاظ على حياتهم وحيات ذويهم … تحركوا قبل فوات الأوان .